تجرى السلطات البرازيلية تحقيقات حول ترك فتاة تبلغ من العمر خمسة عشر عاما في زنزانة مع عشرين رجلا لمدة شهر وتعرضها لاعتداءات جنسية متكررة.
ووعدت حاكمة ولاية بارا انا جوليا كاريبا بمعاقبة الذين تسببوا في ترك الفتاة في الزنزانة مع الرجال.
وتقول جماعات حقوق الانسان في البرازيل ان الفتاة اغتصبت مرارا وتكرارا بلا رحمة وأنها أجبرت على ممارسة الجنس من أجل تأمين طعامها.
وذكرت تقارير اعلامية أن الفتاة احتجزت لاشتباه في ارتكابها السرقة لكن جماعات حقوق الانسان تقول انه من غير المعروف ما هي الجنحة التي تم بموجبها احتجاز الفتاة كما أنه لم يتم توجيه أي اتهام رسمي لها.
وهذه ليست المرة الاولى التي يثور فيها جدل في البرازيل حول احتجاز سجينة في زنزانة بها رجال.. لكن خطورة الواقعة هذه المرة أدت الى حالة من الصدمة والغضب الشعبي لدى الرأي العام البرازيلي.
تخيلو الغباء تخيلو رخص البنات عندهم لاحول ولاقوة الا بالله
الحمدلله اللي انعم علينا بالستر والحفظ